التزوير وأنصاره
خليل لغنيمي
لازالت بلادنا تعاني من أعداء للديموقراطية وهم في نفس الوقت أعداء لهدا الوطن إن ما عاشه نساء ورجال التعليم بالامس في ظل انتخابات مناديب التعاضدية العامة للتربية الوطنية كشف على العديد من التجليات تستدعي منا جميعا كأسرة التربية والتكوين جميعا البحث عن السبل الكفيلة للإفراج عن اعتقال التعاضدية العامة للتربية الوطنبة كمرفق اجتماعي من هذه الأزمة التي تؤثر سلبا على حقوق المنخرطات والمنخرطين وذلك بمحاربة المتلاعبين بالشأن العام فالوضع يقتضي القيام بتغييرات قصد الإصلاح.
إن أزمة التعاضدية هي أزمة ديموقراطية هيكلية فسننتظر يوما ان ما وقع لصندوق التقاعد سيقع بنفس النهج للتعاضدية العامة للتربية الوطنية فأملنا كبير في التغيير
أترك ردا أو تعليقا مساهمة منك في إثراء النقاش